Al-Wajrah, Ebrahim Mohammed2023-04-282023-04-282019Al-Wajrah, Ebrahim Mohammed, Felsefetü’l-Cevher ve Alâkatuhû bi’l-Mâhiyye ve’l-Vücûdu fî’l-Fikri’l-Felsefî İbn Sina “Enmûzecen”. Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi, 48, 48, 567-580.2148-98902149-0015https://hdl.handle.net/20.500.12452/9577Makaleيملاسلااركفلايفوماعلكشبيفسلفلاركفلايفتايرظنلامهأنمدوجولاوةيهاملاةركفُّدعُتبشكل خاص، وترجع تلك الأهمية إلى ارتباطها بشكل جذري بنظرية الجوهر، فقد حاول حكماء اليونان الأوائل رد اصل الأشياء إلى أصل واحد، فمنهم من قال : أن اصل الوجود هو الماء ، ومنهم من قال الهواء، ومنهم من قال النار، ومنهم من قال التراب، ومنهم من قال بذرات متناهية في الصغر، فعمق تفكيرهم في تلك الحقبة الزمنية، هو ارجاع اصل الأشياء الى اصل مادي واحد، مع امتزاج تفكيرهم بنوع من المسحة الأسطورية ، ولكن مع تطورالفكر الفلسفي، ظهر عمالقة الفكر الفلسفي اليوناني، أمثال سقراط وافلاطون وارسطو ، وقدموا نظريات لها من الأهمية بمكان، خاصة فيما يتعلق بفكرة الجوهر والماهية، ومع ظهور الفكر الفلسفي الإسلامي في العصور الوسطى توسع مفهوم الجوهر، وارتبط بالفكر اللاهوتي والطبيعي وظهرت " فكرة الجوهر الفرد " عند علماء الكلام، كالمعتزلة، والاشاعرة، والفلاسفة أمثال، الفارابي، وابن سينا، والفقهاء، كأبن ابن تيمية، وابن حزم، ، فقبلها البعض وانكرها البعض الآخر ، ومع نمو وتطور هذا المفهوم في الفكر الفلسفي والعلمي الحديث و المعاصر ، ،ةيئايزيفلاوةينوكلاتايرظنلامهأبًاقيثوًاطابتراطبترالب،هيفنواهتابثافدهلاْدُعَيملف،رخآًانأشهلحبصاك نظرية الانفجار الأعظم، ونظرية الكوانتم، وخاصة نظرية التشابك الكمي والتي بدورها حيرت العلماء حتى اليومtrinfo:eu-repo/semantics/openAccessابن سيناالماهية والوجودفلسفة الجوهرالفلسفة الإسلاميةالفكر الفلسفيFelsefetü’l - cevher ve alâkatuhû bi’l-mâhiyye ve’l-vücûdu fî’l - fikri’l - felsefî İbn Sina “Enmûzecen”فلسفة الجوهر وعلاقته بالماهية والوجود في الفكر الفلسفيابن "ًاجذومنُا"انيسArticle4848567580