Kur'an-ı Kerîm'deki yeminler (Aksamu'l-Kur'an)
Yükleniyor...
Tarih
1986
Yazarlar
Dergi Başlığı
Dergi ISSN
Cilt Başlığı
Yayıncı
Necmettin Erbakan Üniversitesi
Erişim Hakkı
info:eu-repo/semantics/openAccess
Özet
Yeminden maksat, yemin eden kişinin haber verdiği bir hükmü yeminle te'kid etmesidir. Yemin, hatiplerin, şairlerin, filozofların, emir sahibi zatların, hatta lâalettayin herkesin baş vurduğu bir te'kid ve teyid vasıtasıdır. Hadis-i şeriflerde, sahabenin sözlerinde de yeminlere sık sık rastlanmaktadır. Kur'ân-ı Kerîm'e, gelince; Mekki ve Medenî âyetlerde, sarih ve gayrı sarih olmak üzere, 460 tan fazla kasem yer almaktadır. Yemin 84 surede geçer. Bu surelerin 66 si Mekkî'dir. Mekki surelerde kasem ihtiva eden âyetlerin sayısı 350 nin üzerindedir. Kasem 18 Medenî surede yer almaktadır. Bu Medenî surelerde kasem ihtiva eden âyetlerin sayısı ise; 110'dur. Biz bu çalışmamızda Allah Taalâ'ya ait olan kasemler üzerinde durduk.
الاقسام في القرآن الكريم حكما القسم وسيلة من وسائل تركيد الخبر و تحقيقه و لايكون الا باسم معظم. و قد كثرت الاقسام في القرآن الكريم و هذا شئ طبيعي لانه نزل بلغة العرب و من عاداتهم القسم اذا أرادوا أن يؤكدرا ، فنزل القرآن الكريم على ما يعرفونه و على ماهو مألوف في كلامهم ، و الغرض من الاقسام القرآنية تعظيم المقسم به و تاکید المقسم له . يقول العلماء أن الاشياء التي أقسم الله تعالى بها لابد و أن يكون فيها فائدة اما دينية مثل كونها دلائل باهرة على توحيده تعالى، أو فائدة دنيوية توجب بعثا على الشكر، أو كلاهما ولاجل ماذكرناه اختلف المفسرون في تفسير هذه الاشياء اختلافا شديدا فكل أحد منهم فسرها بما رآه اعظم درجة في الدين و أكثر منفية في الدنيـاء لقد أشارت كتب التفسير و علوم القرآن الى الاقسام الواردة في کلامه تعالى، ولكنه لم يخصص أحمد دراسة موضوعية مفصلة تجمع جميع الاقسام ، بل اقتصرت دراسة أكثر العلماء على بعض آیات تشمل القسم الشريحه و جدير بالذكر أننا إذا تأملنا الآيات القرآنية التي ورد فيها القسم و أمعنا النظر فيها وجدنا المقسم به فيها حجة دالة على تحقق مضمون جواب القسم، و بعبارة أخرى وجدنا المناسبة و الارتباط بين المقسم به و المقسم عليه اعني بين القسم و جوابه - و هذا التناسق ـ على ما يبدو لنا ـ جار في الاقسام القرآنية كلها أي ان كان في بعضها نوع خفا يحتاج الى امعان نظر كقوله تعالى: (والتين والزيتون وطور سينين نعم ان بين القسم و جوابه) مناسبات دقيقة و علاقات وثيقة قد يظهر للباحث فيها أكثرها بـل كلها، و الذي استهدفناه في هذه الدراسة هو البحث في اقسامه تعالي و خاصة الارتباط المذكور بين القسم و جوابه ، فان هذا الارتباط من لطيف البيان و البراعة البديعة و حسن الموقع. ولقد بذلنا جهدنا في معالجة موضوع ذلك الارتباط و ذكرنا أمثلة لذلك من التفاسير التي التي عنى مؤلفوها بهذا الموضوع مثل الكشاف و الفخسر الرازي و القاضي البيضاوي و شيخ الاسلام أبي السعود، و لكن هؤلاء المفسرين لم يذكروا هذه المناسبة في كل قسم، فمنهم من يذكر المناسبة في قسم ما يذكر الآخر مناسبة أخرى في قسم آخر، فلم تكن دراستهم موضوعية مين ما و جامعة ، ولقد كثرت الاقسام في الآيات المكية بخلاف الآيات المدنية وقد بينا سبب ذلك كما بينا خصائص القسم في الدورين المكي و المدني
الاقسام في القرآن الكريم حكما القسم وسيلة من وسائل تركيد الخبر و تحقيقه و لايكون الا باسم معظم. و قد كثرت الاقسام في القرآن الكريم و هذا شئ طبيعي لانه نزل بلغة العرب و من عاداتهم القسم اذا أرادوا أن يؤكدرا ، فنزل القرآن الكريم على ما يعرفونه و على ماهو مألوف في كلامهم ، و الغرض من الاقسام القرآنية تعظيم المقسم به و تاکید المقسم له . يقول العلماء أن الاشياء التي أقسم الله تعالى بها لابد و أن يكون فيها فائدة اما دينية مثل كونها دلائل باهرة على توحيده تعالى، أو فائدة دنيوية توجب بعثا على الشكر، أو كلاهما ولاجل ماذكرناه اختلف المفسرون في تفسير هذه الاشياء اختلافا شديدا فكل أحد منهم فسرها بما رآه اعظم درجة في الدين و أكثر منفية في الدنيـاء لقد أشارت كتب التفسير و علوم القرآن الى الاقسام الواردة في کلامه تعالى، ولكنه لم يخصص أحمد دراسة موضوعية مفصلة تجمع جميع الاقسام ، بل اقتصرت دراسة أكثر العلماء على بعض آیات تشمل القسم الشريحه و جدير بالذكر أننا إذا تأملنا الآيات القرآنية التي ورد فيها القسم و أمعنا النظر فيها وجدنا المقسم به فيها حجة دالة على تحقق مضمون جواب القسم، و بعبارة أخرى وجدنا المناسبة و الارتباط بين المقسم به و المقسم عليه اعني بين القسم و جوابه - و هذا التناسق ـ على ما يبدو لنا ـ جار في الاقسام القرآنية كلها أي ان كان في بعضها نوع خفا يحتاج الى امعان نظر كقوله تعالى: (والتين والزيتون وطور سينين نعم ان بين القسم و جوابه) مناسبات دقيقة و علاقات وثيقة قد يظهر للباحث فيها أكثرها بـل كلها، و الذي استهدفناه في هذه الدراسة هو البحث في اقسامه تعالي و خاصة الارتباط المذكور بين القسم و جوابه ، فان هذا الارتباط من لطيف البيان و البراعة البديعة و حسن الموقع. ولقد بذلنا جهدنا في معالجة موضوع ذلك الارتباط و ذكرنا أمثلة لذلك من التفاسير التي التي عنى مؤلفوها بهذا الموضوع مثل الكشاف و الفخسر الرازي و القاضي البيضاوي و شيخ الاسلام أبي السعود، و لكن هؤلاء المفسرين لم يذكروا هذه المناسبة في كل قسم، فمنهم من يذكر المناسبة في قسم ما يذكر الآخر مناسبة أخرى في قسم آخر، فلم تكن دراستهم موضوعية مين ما و جامعة ، ولقد كثرت الاقسام في الآيات المكية بخلاف الآيات المدنية وقد بينا سبب ذلك كما بينا خصائص القسم في الدورين المكي و المدني
Açıklama
Makale
Anahtar Kelimeler
Yemin, Kur'ân-ı Kerîm, Aksâmu'l-Kur'ân, قسم, القرآن الكريم, الاقسام القرآن, Oath, The Holy Quran, Aksamul-Qur'an
Kaynak
Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi
WoS Q Değeri
Scopus Q Değeri
Cilt
2
Sayı
2
Künye
Turan, A. (1986). Kur'an-ı Kerîm'deki yeminler (Aksamu'l-Kur'an). Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi, 2, 2, 97-114.
