İlk iki asırda fıkıh
Yükleniyor...
Tarih
1986
Yazarlar
Dergi Başlığı
Dergi ISSN
Cilt Başlığı
Yayıncı
Necmettin Erbakan Üniversitesi
Erişim Hakkı
info:eu-repo/semantics/openAccess
Özet
En son ilâhî din olan ''İslâm Dini'' bugüne kadar bozulmadan gelmiştir. Bundan sonra da kıyamete kadar bu durumunu sürdüreceğinde şüphe yoktur. Ancak her devirde İslâm Dini'ni farklı anlayanlar çıkmıştır. Bu farklı anlamalar ve onu farklı yorumlamalardan ortaya çıkan görüşlerin az veya çok taraftar bulduğu da bir gerçektir. Bazan bu görüşler Müslümanların büyük çoğunluğu tarafından benimsenip uzun yıllar yaşanmış ve geliştirilerek yaşatılmış, bazan da bunların taraftarları zaman içinde tükendiği için, bu görüşler tarihe karışmışlardır. Taraftar bulup asırlarca yaşayan ve bir ''mezhep'' haline gelen görüşlerin sahipleri, aralarındaki az veya çok, fakat esasta değil de teferruattaki farklılıklar sebebiyle birbirlerine karşı ithamkâr davranmadıkları halde, zaman zaman bu farklı düşüncelerin taraftarları birbirlerine karşı ters davranışlarda bulunmuşlar, çeşitli şekillerde birbirlerini itham da etmişlerdir.
Şüphesiz bu ayrı düşüncelerin esas kaynağını ''sahâbe'' ve ''tâbiîn'' devirleri âlimlerinin düşünce ve anlayışları teşkil etmiştir. Eğer bunların farklı düşünceleri bir delile dayanıyorsa o zaman ayrı düşüncelerin insanlarının birbirlerini itham etmeleri gerekmez. Fakat bir delile dayanmıyorsa o vakit durumu buna göre değerlendirmek gerekecektir. Bu sebeple bu devirlerdeki farklı anlayışlar ve bunların sebepleri iyi bilinmelidir.
Diğer İslâmî ilimlerde de olduğu gibi, ''Fıkıh'' ilminin de ilk anlayış örneklerini ilk tatbik şekillerini ''sahâbe'' ve ''tâbiin'' devirlerinde bulacağımız şüphesizdir. Bu bakımdan biz de konuyu bu açıdan değerlendirerek, Hz. Peygamber a.s. Efendimiz hayatta iken ''Fıkh''ın durumu ne idi
ve sonraki devirlerde ne oldu? Bunu ortaya koymak istiyoruz.
ان مـصـدر الفقه الاسـلامـي هـو مـجـمـع الـوحـي الا لهي ـ القرآن الكريم ـ الذي أنزل على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم .. في ثلاث وعشرين عاما ، وقـد قـيـم رسـول اللــــه صلى الله عليه وسلم هذا القرآن وعرف أصـولك تطبيقه على الواقـع عـن طـريـق سـلـتـه المطهرة بفعلهم تارة وقـولـه واقراره تارة أخرى ، وهكذا أصبحت السنة الصدر الثاني للسننقسه الاسـلامـي ، الا أن هذه السنة كانست تطـبـق بـيـن أعـداد مـحـصــورة مـن الصحابة ولهذا لـم تـسـتـشـر كـانـتـشـار القرآن الكـريـم فـقـد بـقـيـت مـجـمـــــــورة بسين هذه الجمـاعـات مـن الصـحـابـة المخـاطـبيـن أو المسـوجـودين . وعندما يظ أمام الصـحـابـي أمــر مبا أو يسأل عنه كـان يستسلسل تلك الإحـاديـث ليـتـعـلـمهـا الناس، ومــن هـنـا كـان يـظـهـر التـفـات الفـتـهـي بسيـن الصـحـابـة وان عـلمـاء التابعين الذين هـم تـلا مـذة الصـحـابــــانــــــا يـأخـذ ون الكتساب والـسـلسـة جـسـب فـهـنـم أسـاتـذتـهـم ، ولذلك فان عـلـمـاء الصحابة والتابعين كانـــــوا يسبحـشـون أحكام المسنـائـل المستجدة أو التـي يـسـألـون عليها في الكتاب أولا قسم في السنة المطهرة فاذا لم يجسدوا فـي هـذيـن المصـد ريسن لجأوا الـي الاجتهاد ، ويجب أن نستذكر وصية النبي - صلى الله عليه وسلم ـ لسعال ايبسن جبل - رضي الله عنه ـ حسيسن أرسله السي اليمن . ولقد أظهر تاسیسیسم مسلسمـاء مـصـرى الصحابة والتابعين أن الكتساب والسـلـة هـمـا مـصـدر الفقه الاسلامي دائما ، وان القياس الـذي يـشـكـن الستسقـطـة الـهنـامـة فـي الرأى بـاعـطـاء حـكـم مـعـيـن يـشـبـسـت أنـه دلـيـل مـهـم في الفقه الاسلامي والسد لسيسل على أن الفقه الاسلامـي صـالـع لكسل زمان ومكـان هـو استسلساد الأدلـة المستبسبسطـة فـيـمـا بـعـد عنصـر التشريع على الكتاب والسلسة
ان مـصـدر الفقه الاسـلامـي هـو مـجـمـع الـوحـي الا لهي ـ القرآن الكريم ـ الذي أنزل على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم .. في ثلاث وعشرين عاما ، وقـد قـيـم رسـول اللــــه صلى الله عليه وسلم هذا القرآن وعرف أصـولك تطبيقه على الواقـع عـن طـريـق سـلـتـه المطهرة بفعلهم تارة وقـولـه واقراره تارة أخرى ، وهكذا أصبحت السنة الصدر الثاني للسننقسه الاسـلامـي ، الا أن هذه السنة كانست تطـبـق بـيـن أعـداد مـحـصــورة مـن الصحابة ولهذا لـم تـسـتـشـر كـانـتـشـار القرآن الكـريـم فـقـد بـقـيـت مـجـمـــــــورة بسين هذه الجمـاعـات مـن الصـحـابـة المخـاطـبيـن أو المسـوجـودين . وعندما يظ أمام الصـحـابـي أمــر مبا أو يسأل عنه كـان يستسلسل تلك الإحـاديـث ليـتـعـلـمهـا الناس، ومــن هـنـا كـان يـظـهـر التـفـات الفـتـهـي بسيـن الصـحـابـة وان عـلمـاء التابعين الذين هـم تـلا مـذة الصـحـابــــانــــــا يـأخـذ ون الكتساب والـسـلسـة جـسـب فـهـنـم أسـاتـذتـهـم ، ولذلك فان عـلـمـاء الصحابة والتابعين كانـــــوا يسبحـشـون أحكام المسنـائـل المستجدة أو التـي يـسـألـون عليها في الكتاب أولا قسم في السنة المطهرة فاذا لم يجسدوا فـي هـذيـن المصـد ريسن لجأوا الـي الاجتهاد ، ويجب أن نستذكر وصية النبي - صلى الله عليه وسلم ـ لسعال ايبسن جبل - رضي الله عنه ـ حسيسن أرسله السي اليمن . ولقد أظهر تاسیسیسم مسلسمـاء مـصـرى الصحابة والتابعين أن الكتساب والسـلـة هـمـا مـصـدر الفقه الاسلامي دائما ، وان القياس الـذي يـشـكـن الستسقـطـة الـهنـامـة فـي الرأى بـاعـطـاء حـكـم مـعـيـن يـشـبـسـت أنـه دلـيـل مـهـم في الفقه الاسلامي والسد لسيسل على أن الفقه الاسلامـي صـالـع لكسل زمان ومكـان هـو استسلساد الأدلـة المستبسبسطـة فـيـمـا بـعـد عنصـر التشريع على الكتاب والسلسة
Açıklama
Makale
Anahtar Kelimeler
İlk İki Asır, Fıkıh, İslam Hukuku, First Two Centuries, Fiqh, Islam Law, أول قرنين, فقيه, الفقه الاسلام
Kaynak
Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi
WoS Q Değeri
Scopus Q Değeri
Cilt
2
Sayı
2
Künye
Uzunpostalcı, M. (1986). İlk iki asırda fıkıh. Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi, 2, 2, 315-343.
