Kur'ân'da nesh meselesi

Yükleniyor...
Küçük Resim

Tarih

1986

Dergi Başlığı

Dergi ISSN

Cilt Başlığı

Yayıncı

Necmettin Erbakan Üniversitesi

Erişim Hakkı

info:eu-repo/semantics/openAccess

Özet

Son peygamber Muhammed (s.a.v.) in en büyük mucizesi Kur'an'dır. Mucize olmasının yanında insana yüklenmiş sorumluluklarının talimatını ve insan eğitimini de içerir. Bu nedenle diğer mucizelerden farklıdır. Ayrıca ötekiler gibi geçici değil, kıyamete kadar kalıcıdır. O gün meydan okuduğu gibi bugün de meydan okumaktadır. Meydan açık. Benzerini getireceğini evham eden buyursun çabalasın. En azından bir sûresine benzer getirsin. Kur'an'ın inişi yirmi üç yıla yakın devam etmiştir. Her inen âyet veya âyetler gurubu vahiy kâtipleri tarafından yazılıyordu. Her Ramazan ayında o yıla kadar inmiş olan âyetleri Resûlüllah (s.a.v.) Cebrail'le birlikte gözden geçiriyordu. Bazen yıllar önce inen birkaç âyet, yıllar sonra inen kimi âyetlerle birleşerek bir sûreyi teşkil ediyordu. Bir sûrenin tamamlanması dokuz yıl sürebiliyordu. Kur'an, böyle böyle ve ayni zamanda her biri bir konuyu hedef alan 114 sûre ile tamamlanmış oldu. Yirmi üç yıl devam eden bu süreç içerisinde Kur'an'ın ne belağat ve fesahatinde, ne verdiği haberlerde, ne hükümlerinde ne de diğer husûslarda bir çelişkiye rastlamak mümkündür.
مسألة النسخ في القران مسألة النسخ في القرآن من المسائل التي كانت ولا تزال مثار جدل علماء المسلمين بهل في القرآن نسخ أم لا ؟ أكثر العلماء والمفسرين قائلون بالنسخ . و يعد دونه بأنه : ابطال حكم سابق بحكم لا حق . و يقولون : لا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله الا بعـد ان يعرف الناسخ والمنسوخ و يستدلون بأدلة منها قوله تعالى : ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها . . . (البقرة : ١٥٦ ) . و اذا تأملنا هذه الآية في جوها القرآني أي من ناحية السياق والسباق تجد أن الآية لا تعبر عن نسخ في القرآن بل تعبر عن نسخ رسالة برسالة أخرى . والروايات التي رويت حول سبب نزول هذه الآية تعبر عن هذا أيضا . والقول بدلالة هذه الآية على النسخ في القرآن ، يقطع أواصر الآية بمـا قبلها و ما بعدها و يفصلها عن جوالسورة التي بدأ السياق فيها يناقش أهل الكتاب و يندد بمواقفهم و يشير الى تعنتهم في تكذيب محمد صلى الله عليه و سلم اذا فالنسخ هنا ليس تبديلا جزئيا في أحكام شريقة واحدة بل نسخ شريعة بأخرى و من أدلة القائلين بالنسخ قوله تعالى : ( واذا بدلنا آيسة مكان آيسة ... ) ر النحل : ۱۰۱ ) و هذه الاية ايضا لا تدل بمنطوقها أوبمفهومها على النسخ . فهي مكيـة قبل كل شيء . والقائلون بالنسخ هم أنفسهم يقولون بعدم النسخ قبل الهجرة ، و أول نسخ وقع في الاستسلام هو تحويل القبلة ، و تحويل القبلة وقع بعد الهجرة بثمانية عشر شهرا و اذا بحثنا عن استعمال القرآن لكلمة "آية " - مفردة - نجد أنه استعملها بمعنى الامارة والدلالة ، واستعملها في مقابل الوحدة القرآنية في السورة ليس بصيغة المفرد بل بصيغة الجمع و كيف نقول بالنسخ والله سبحانه و تعالى يصف كتابه بأنه لا اختلاف فيه فيقول أفلا يتد برون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه و النسخ اختلاف اختلافا كثيرا ) • النساء : ۰۸۲ و القائلون بالنسخ يصرحون هذا الاختلاف حينما يعد دون شروط النسخ فيقولون : يشترط أن يكون الحكم في الناسخ والمنسوخ متناقضا بحيث لا يمكن العمل بهما جميعا . والذي يقولونه في الحقيقة هو اختلاف و يجب أن نشير هنا الى تناقض وقـع في منهج القائلين بالنسخ ، فانهـم يزعمون أن النسخ لا يثبت بالرأي والاجتهاد . والان نسألهم كيف تثبتون النسخ حين تحكمون على آية انها منسوخة ؟ هل عند كم آية تصرح بأن هذه الايـة نسخت بتلك الآية أو حديث صحيح روي عن النبي صلى الله عليه وسلم يصرح بأن هذه الاية منسوخة بآية كذا ؟ لا . لا يوجد أي آيسة او حديث اذا حينما تحكمون بنسخ آيسة. فبماذا تثبتون هذا النسخ ؟ هل وراء القسرآن والحديث شيء آخر سوى الاجتهاد ؟ و يستدل أصحاب النسخ بروایات نقلت عن السلف – رحمهم الله ــ و لكن هذه الروايات أيضا لا تثبت وقوع نسخ في القرآن بمعناه المتعارف عند الأصوليين والمتأخرين . نحن نعرف أن السلف كانوا يطلقون على تقييد المطلق نسخا : و على تخصيص العموم بدليل متصل أو منفصل نسخا ، وعلى بيان المبهم والمجمل نسخا ، بل منهم من يقول ان الاستثناء نسخ فلهذا لا يمكن أن نجزم بأنهم استعملوا النسخ بمعناه المتعارف بين المتأخرين و هو ابطال حكم سـابـق بحكم لا حق .

Açıklama

Makale

Anahtar Kelimeler

Kur'ân-ı Kerîm, Nesih, Nesh, The Quran, Naskh, Abrogation, مسألة النسخ, القران

Kaynak

Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi

WoS Q Değeri

Scopus Q Değeri

Cilt

2

Sayı

2

Künye

Şimşek, M. S. (1986). Kur'ân'da nesh meselesi. Necmettin Erbakan Üniversitesi İlahiyat Fakültesi Dergisi, 2, 2, 235-248.